أغلق سوق الأسهم الأمريكي في 17 أكتوبر على ارتفاع، حيث خفف المستثمرون مؤقتًا من مخاوفهم بشأن وضع الائتمان للبنوك الإقليمية يوم أمس. وقد تم تعزيز المعنويات في السوق بفضل التصريحات الإيجابية التي أدلى بها كبار المسؤولين الأمريكيين حول الوضع التجاري الدولي.
ارتفع المؤشر الصناعي داو جونز بمقدار 238.37 نقطة ليغلق عند 46190.61 نقطة؛ بينما ارتفع مؤشر ناسداك المركب بمقدار 117.44 نقطة ليغلق عند 22679.97 نقطة؛ وارتفع مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بمقدار 34.94 نقطة ليغلق عند 6664.01 نقطة.
تشير هذه الجولة من الانتعاش إلى أنه على الرغم من أن أسهم البنوك الإقليمية شهدت عمليات بيع كبيرة في اليوم السابق، إلا أن المستثمرين لا يزالون متفائلين بحذر. وقد ساهمت التصريحات الأخيرة للرئيس الأمريكي ووزير المالية بشأن الوضع التجاري الدولي إلى حد ما في تهدئة التوترات في السوق، مما أتاح قوة دفع للبورصة.
ومع ذلك، يذكر المحللون أنه نظرًا للتعقيد الحالي للبيئة الاقتصادية العالمية، يجب على المستثمرين مراقبة عوامل المخاطر المحتملة التي قد تظهر في المستقبل، بما في ذلك تقدم مفاوضات التجارة، وتقارير أرباح الشركات، والبيانات الاقتصادية الكلية.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
أغلق سوق الأسهم الأمريكي في 17 أكتوبر على ارتفاع، حيث خفف المستثمرون مؤقتًا من مخاوفهم بشأن وضع الائتمان للبنوك الإقليمية يوم أمس. وقد تم تعزيز المعنويات في السوق بفضل التصريحات الإيجابية التي أدلى بها كبار المسؤولين الأمريكيين حول الوضع التجاري الدولي.
ارتفع المؤشر الصناعي داو جونز بمقدار 238.37 نقطة ليغلق عند 46190.61 نقطة؛ بينما ارتفع مؤشر ناسداك المركب بمقدار 117.44 نقطة ليغلق عند 22679.97 نقطة؛ وارتفع مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بمقدار 34.94 نقطة ليغلق عند 6664.01 نقطة.
تشير هذه الجولة من الانتعاش إلى أنه على الرغم من أن أسهم البنوك الإقليمية شهدت عمليات بيع كبيرة في اليوم السابق، إلا أن المستثمرين لا يزالون متفائلين بحذر. وقد ساهمت التصريحات الأخيرة للرئيس الأمريكي ووزير المالية بشأن الوضع التجاري الدولي إلى حد ما في تهدئة التوترات في السوق، مما أتاح قوة دفع للبورصة.
ومع ذلك، يذكر المحللون أنه نظرًا للتعقيد الحالي للبيئة الاقتصادية العالمية، يجب على المستثمرين مراقبة عوامل المخاطر المحتملة التي قد تظهر في المستقبل، بما في ذلك تقدم مفاوضات التجارة، وتقارير أرباح الشركات، والبيانات الاقتصادية الكلية.