بعد سنوات من الخبرة في سوق الأصول الرقمية، تمكنت أخيرًا من تلخيص استراتيجية تداول فعالة، مما رفع نسبة الفوز إلى ما يقرب من 99%. لا تساعدني هذه الطريقة فقط في تجنب العديد من المخاطر المحتملة، بل تجعل أموالي تنمو من 100،000 في البداية إلى 10،000،000.
المبدأ الأساسي هو: اتباع القواعد، وليس الاعتماد على الحظ.
التحكم في المخاطر هو حجر الزاوية للنجاح. الطريقة التي أتبناها هي تقسيم الأموال إلى خمسة أجزاء، واستخدام جزء واحد فقط في كل صفقة. في نفس الوقت، سأحدد نقطة توقف خسارة بنسبة 10%. بهذه الطريقة، حتى لو فشلت صفقة واحدة، فإن أقصى خسارة في إجمالي الأموال ستكون 2%. حتى لو كانت هناك خمس خطأ في التقدير بشكل متتالي، فإن إجمالي الخسارة لن يتجاوز 10%. وعندما تحقق الصفقة أرباحًا، سأحدد نقطة جني الأرباح لا تقل عن 10%، مما يقلل بشكل فعال من احتمالية الوقوع في فخ.
اتباع اتجاهات السوق هو مفتاح زيادة معدل الفوز. كنت أحاول بشكل متكرر التقاط القاع، ونتيجة لذلك غالبًا ما أجد نفسي أعمق في اتجاه الهبوط. فيما بعد أدركت أن الانتعاش خلال عملية الهبوط غالبًا ما يكون فخًا لجذب المستثمرين، بينما التصحيح في اتجاه الصعود هو الفرصة الحقيقية للشراء عند الانخفاض. التداول وفقًا للاتجاهات الكبرى سيزيد من احتمال النجاح بشكل كبير.
لقد تعلمت الابتعاد عن العملات التي ترتفع بشكل كبير في فترة قصيرة. سواء كانت عملات رئيسية أو عملات نادرة، فإن الحالات التي تستمر فيها الزيادة على مدى عدة جولات نادرة جدًا. لقد قمت سابقًا بملاحقة عملة ارتفعت بنسبة 30%، ولكن بعد أن توقفت عند مستويات مرتفعة، تعرضت لانخفاض حاد، وعلقت فيها لمدة تقرب من نصف شهر. هذه الدروس جعلتني أفهم أن الملاحقة بعد الارتفاع الكبير في فترة قصيرة أمر خطير جدًا.
في التحليل الفني، أركز بشكل رئيسي على إشارتين من MACD: عندما يتشكل تقاطع ذهبي لخطوط DIF و DEA تحت محور 0 ويخترق محور 0، سأفكر في الدخول في الصفقة؛ وعندما يتشكل تقاطع موتي فوق محور 0 ويتجه للأسفل، سأفكر في تقليل المراكز لحماية الأرباح الحالية.
لقد وضعت قاعدة صارمة: لا تضيف إلى مركزك عندما تكون في حالة خسارة. في الماضي، كنت غالبًا ما أضيف في حالة الخسارة، مما أدى تقريبًا إلى تصفية حسابي. الآن، أفكر في إضافة المزيد فقط عندما أكون رابحًا، مما يسمح للأرباح بالنمو بشكل طبيعي، بدلاً من السماح للخسائر بالتوسع باستمرار.
علاوة على ذلك، أنا أعتبر العلاقة بين حجم التداول والسعر أمرًا بالغ الأهمية، وأعتبرها "مقياس" لتحديد اتجاه تدفق الأموال. عندما يترافق السعر مع حجم تداول كبير بعد فترة من التماسك عند مستويات منخفضة، سأكون في حالة تأهب خاصة؛ بينما عندما يكون السعر مرتفعًا حتى لو كان حجم التداول كبيرًا لكن السعر لا يستطيع الاستمرار في الارتفاع، فإن ذلك غالبًا ما يعني أن قوة الشراء غير كافية، وفي هذه الحالة سأفكر في الخروج.
أخيرًا، أتعامل فقط في اتجاهات الارتفاع، مما زاد بشكل كبير من معدل نجاحي. من خلال الاستخدام الشامل لهذه الاستراتيجيات، وجدت طريقة ربحية مستقرة نسبيًا في سوق الأصول الرقمية.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
بعد سنوات من الخبرة في سوق الأصول الرقمية، تمكنت أخيرًا من تلخيص استراتيجية تداول فعالة، مما رفع نسبة الفوز إلى ما يقرب من 99%. لا تساعدني هذه الطريقة فقط في تجنب العديد من المخاطر المحتملة، بل تجعل أموالي تنمو من 100،000 في البداية إلى 10،000،000.
المبدأ الأساسي هو: اتباع القواعد، وليس الاعتماد على الحظ.
التحكم في المخاطر هو حجر الزاوية للنجاح. الطريقة التي أتبناها هي تقسيم الأموال إلى خمسة أجزاء، واستخدام جزء واحد فقط في كل صفقة. في نفس الوقت، سأحدد نقطة توقف خسارة بنسبة 10%. بهذه الطريقة، حتى لو فشلت صفقة واحدة، فإن أقصى خسارة في إجمالي الأموال ستكون 2%. حتى لو كانت هناك خمس خطأ في التقدير بشكل متتالي، فإن إجمالي الخسارة لن يتجاوز 10%. وعندما تحقق الصفقة أرباحًا، سأحدد نقطة جني الأرباح لا تقل عن 10%، مما يقلل بشكل فعال من احتمالية الوقوع في فخ.
اتباع اتجاهات السوق هو مفتاح زيادة معدل الفوز. كنت أحاول بشكل متكرر التقاط القاع، ونتيجة لذلك غالبًا ما أجد نفسي أعمق في اتجاه الهبوط. فيما بعد أدركت أن الانتعاش خلال عملية الهبوط غالبًا ما يكون فخًا لجذب المستثمرين، بينما التصحيح في اتجاه الصعود هو الفرصة الحقيقية للشراء عند الانخفاض. التداول وفقًا للاتجاهات الكبرى سيزيد من احتمال النجاح بشكل كبير.
لقد تعلمت الابتعاد عن العملات التي ترتفع بشكل كبير في فترة قصيرة. سواء كانت عملات رئيسية أو عملات نادرة، فإن الحالات التي تستمر فيها الزيادة على مدى عدة جولات نادرة جدًا. لقد قمت سابقًا بملاحقة عملة ارتفعت بنسبة 30%، ولكن بعد أن توقفت عند مستويات مرتفعة، تعرضت لانخفاض حاد، وعلقت فيها لمدة تقرب من نصف شهر. هذه الدروس جعلتني أفهم أن الملاحقة بعد الارتفاع الكبير في فترة قصيرة أمر خطير جدًا.
في التحليل الفني، أركز بشكل رئيسي على إشارتين من MACD: عندما يتشكل تقاطع ذهبي لخطوط DIF و DEA تحت محور 0 ويخترق محور 0، سأفكر في الدخول في الصفقة؛ وعندما يتشكل تقاطع موتي فوق محور 0 ويتجه للأسفل، سأفكر في تقليل المراكز لحماية الأرباح الحالية.
لقد وضعت قاعدة صارمة: لا تضيف إلى مركزك عندما تكون في حالة خسارة. في الماضي، كنت غالبًا ما أضيف في حالة الخسارة، مما أدى تقريبًا إلى تصفية حسابي. الآن، أفكر في إضافة المزيد فقط عندما أكون رابحًا، مما يسمح للأرباح بالنمو بشكل طبيعي، بدلاً من السماح للخسائر بالتوسع باستمرار.
علاوة على ذلك، أنا أعتبر العلاقة بين حجم التداول والسعر أمرًا بالغ الأهمية، وأعتبرها "مقياس" لتحديد اتجاه تدفق الأموال. عندما يترافق السعر مع حجم تداول كبير بعد فترة من التماسك عند مستويات منخفضة، سأكون في حالة تأهب خاصة؛ بينما عندما يكون السعر مرتفعًا حتى لو كان حجم التداول كبيرًا لكن السعر لا يستطيع الاستمرار في الارتفاع، فإن ذلك غالبًا ما يعني أن قوة الشراء غير كافية، وفي هذه الحالة سأفكر في الخروج.
أخيرًا، أتعامل فقط في اتجاهات الارتفاع، مما زاد بشكل كبير من معدل نجاحي. من خلال الاستخدام الشامل لهذه الاستراتيجيات، وجدت طريقة ربحية مستقرة نسبيًا في سوق الأصول الرقمية.