في مساء 21 أكتوبر، حدثت تقلبات شديدة في سوق المعادن الثمينة، مما أثار متابعة واسعة. شهدت أسعار الذهب والفضة هبوطًا كبيرًا، مما جعل المشاركين في السوق في حالة من الارتباك.
سعر الذهب الفوري تعرض لضرر كبير، حيث هبط بنسبة 6.3% ، متجاوزًا 4200 دولار/أونصة كخط نفسي هام. خلال 7 ساعات فقط، انخفض سعر الذهب بشكل ملحوظ من حوالي 4342 دولار إلى انخفاض يزيد عن 240 دولار. حتى وقت كتابة هذا التقرير، كان سعر الذهب الفوري 4112.37 دولار/أونصة، بانخفاض يصل إلى 5.58%.
وفي الوقت نفسه، لم تسلم عقود الذهب الآجلة في بورصة شيكاغو للسلع (COMEX) أيضاً، حيث انخفضت الأسعار إلى 4145 دولاراً/أونصة، مع تسجيل هبوط بنسبة 4.92%.
إن الانخفاض الحاد في أسعار المعادن الثمينة في هذه الجولة لم يثر اهتمام السوق فحسب، بل دق أيضًا ناقوس الخطر للمستثمرين. يشير المحللون إلى أن عوامل متعددة قد تؤدي إلى هذا التعديل في الأسعار، بما في ذلك الوضع الجيوسياسي، وآفاق الاقتصاد العالمي، وسياسات البنوك المركزية في مختلف البلدان.
في مواجهة هذا التقلب الحاد في السوق، يحتاج المستثمرون إلى保持 الهدوء ومتابعة تحركات السوق والتغيرات الأساسية عن كثب. في الوقت نفسه، يجب أن يدركوا أيضًا التقلب العالي في سوق المعادن الثمينة، والتحكم بشكل معقول في المخاطر.
مع استمرار تطور الوضع، سيقوم المشاركون في السوق بمتابعة تأثير العوامل المختلفة على أسعار المعادن الثمينة، فضلاً عن إمكانية حدوث مزيد من التعديلات في السوق.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
في مساء 21 أكتوبر، حدثت تقلبات شديدة في سوق المعادن الثمينة، مما أثار متابعة واسعة. شهدت أسعار الذهب والفضة هبوطًا كبيرًا، مما جعل المشاركين في السوق في حالة من الارتباك.
سعر الذهب الفوري تعرض لضرر كبير، حيث هبط بنسبة 6.3% ، متجاوزًا 4200 دولار/أونصة كخط نفسي هام. خلال 7 ساعات فقط، انخفض سعر الذهب بشكل ملحوظ من حوالي 4342 دولار إلى انخفاض يزيد عن 240 دولار. حتى وقت كتابة هذا التقرير، كان سعر الذهب الفوري 4112.37 دولار/أونصة، بانخفاض يصل إلى 5.58%.
وفي الوقت نفسه، لم تسلم عقود الذهب الآجلة في بورصة شيكاغو للسلع (COMEX) أيضاً، حيث انخفضت الأسعار إلى 4145 دولاراً/أونصة، مع تسجيل هبوط بنسبة 4.92%.
إن الانخفاض الحاد في أسعار المعادن الثمينة في هذه الجولة لم يثر اهتمام السوق فحسب، بل دق أيضًا ناقوس الخطر للمستثمرين. يشير المحللون إلى أن عوامل متعددة قد تؤدي إلى هذا التعديل في الأسعار، بما في ذلك الوضع الجيوسياسي، وآفاق الاقتصاد العالمي، وسياسات البنوك المركزية في مختلف البلدان.
في مواجهة هذا التقلب الحاد في السوق، يحتاج المستثمرون إلى保持 الهدوء ومتابعة تحركات السوق والتغيرات الأساسية عن كثب. في الوقت نفسه، يجب أن يدركوا أيضًا التقلب العالي في سوق المعادن الثمينة، والتحكم بشكل معقول في المخاطر.
مع استمرار تطور الوضع، سيقوم المشاركون في السوق بمتابعة تأثير العوامل المختلفة على أسعار المعادن الثمينة، فضلاً عن إمكانية حدوث مزيد من التعديلات في السوق.