هل تصل السيولة العالمية إلى ذروتها وتبدأ في الانخفاض؟
【دليل بسيط】 يعتقد المحلل مايكل نادو أن عصر "الهيمنة المالية" الذي يتميز بالعجز الحكومي الضخم يقترب من نهايته، وأن الاقتصاد يتحول إلى "الهيمنة الخاصة".
وأشار إلى أن "صفقات التقدير" (مثل بيتكوين عند 25000 دولار وذهب عند 2000 دولار) قد تلاشت دوافعها - الإنفاق المالي و"التيسير الكمي من وزارة المالية". ومن المتوقع أن تستعيد الحكومة الجديدة السيولة من خلال الضرائب وقيود الإنفاق، مما يظهر أن دورة السيولة العالمية تبدي علامات على الوصول إلى ذروتها. تظهر البيانات التاريخية أن العملات الرقمية غالبًا ما تعكس هذا التغيير مسبقًا.
يعتقد المؤلف أنه من أجل إحياء القطاع الخاص، يجب على الاحتياطي الفيدرالي خفض أسعار الفائدة.
للمزيد من التفاصيل، يرجى الاطلاع على:
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
هل تصل السيولة العالمية إلى ذروتها وتبدأ في الانخفاض؟
【دليل بسيط】 يعتقد المحلل مايكل نادو أن عصر "الهيمنة المالية" الذي يتميز بالعجز الحكومي الضخم يقترب من نهايته، وأن الاقتصاد يتحول إلى "الهيمنة الخاصة".
وأشار إلى أن "صفقات التقدير" (مثل بيتكوين عند 25000 دولار وذهب عند 2000 دولار) قد تلاشت دوافعها - الإنفاق المالي و"التيسير الكمي من وزارة المالية". ومن المتوقع أن تستعيد الحكومة الجديدة السيولة من خلال الضرائب وقيود الإنفاق، مما يظهر أن دورة السيولة العالمية تبدي علامات على الوصول إلى ذروتها. تظهر البيانات التاريخية أن العملات الرقمية غالبًا ما تعكس هذا التغيير مسبقًا.
يعتقد المؤلف أنه من أجل إحياء القطاع الخاص، يجب على الاحتياطي الفيدرالي خفض أسعار الفائدة.
للمزيد من التفاصيل، يرجى الاطلاع على: