كشفت أمازون اليوم عن سرها للفوز في سباق الذكاء الاصطناعي

هم لا يحاولون أن يكونوا أفضل شركة ذكاء اصطناعي للمستهلكين أو الشركات في العالم، بل يحاولون أن يكونوا أفضل شركة ذكاء اصطناعي "للعمليات" في العالم، وهو سوق بقيمة تريليون دولار.

شريحة ترانيوم 3 الجديدة للذكاء الاصطناعي ليست الأكثر جاذبية من حيث التصاميم الفاخرة، لكنها الأرخص والأفضل من حيث الأداء لكل واط لـ 80% من مطوري الذكاء الاصطناعي.

العملاء الثلاثة "المتقدمين" الذين أطلقوهم اليوم سيقومون بحل أعباء العمليات باستخدام AWS ( أحد العملاء يعمل كمهندس أمان، والآخر يقوم بمهام DevOps لتحسين الاعتمادية )

كل هذه الأمور مملة وغير مثيرة، لكنها مجتمعة تساوي مئات المليارات من الإيرادات.

وبالمصادفة (على الأرجح ليست مصادفة) هذا بالضبط ما يحاول مشروع بروميثيوس السري الجديد لمختبر أبحاث بيزوس بناءه في صناعات السيارات والفضاء والروبوتات.

أمازون هم ملوك الأتمتة ويلعبون على نقاط قوتهم.

مذهل.