هناك ضغط متزايد على مؤسسي الشركات الناشئة هذه الأيام—لم يعد البناء وحده كافياً بعد الآن. يجب أن تظهر، وتبني حضوراً، وتصبح صوتاً يستمع إليه الناس فعلاً. اللعبة تغيرت. إذا لم تكن مرئياً، فأنت في الأساس غير موجود، حتى لو كان لديك مشروع قوي. لم يعد الأمر يتعلق فقط بالتقنية أو الفريق الآن؛ بل يتعلق أيضاً بما إذا كان هناك أحد يعرف بوجودك. مسألة العلامة الشخصية؟ نعم، أصبحت أمراً لا يمكن التنازل عنه للمؤسسين الذين يحاولون البروز وسط الضجيج.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 21
أعجبني
21
6
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
Token_Sherpa
· 12-10 13:19
صراحة، هذا مجرد اقتصاد بونزي بخطوات إضافية—التكنولوجيا الجيدة لم تعد بحاجة إلى مؤسس تيك توك، هذا مجرد تبرير
شاهد النسخة الأصليةرد0
rug_connoisseur
· 12-09 19:27
ببساطة، لازم تعرف تتكلم عن نفسك، حتى لو كانت تقنياتك قوية، إذا ما أحد يعرفك ما راح تستفيد.
شاهد النسخة الأصليةرد0
SerumSquirrel
· 12-08 22:01
بصراحة، في الوقت الحالي كونك مؤسس ومعك تقنية فقط بدون شهرة ما ينفع أبدًا.
شاهد النسخة الأصليةرد0
ApeWithNoFear
· 12-08 22:01
بصراحة، هذه هي قواعد اللعبة الآن، إذا ما بنيت علامة شخصية فعلاً صعب تبرز.
شاهد النسخة الأصليةرد0
LiquidityWizard
· 12-08 21:56
لا، هذا مجرد تحيّز البقاء متنكراً في صورة حتمية. من الناحية الإحصائية، معظم المؤسسين الذين يقدّمون أشياء ذات معنى فعلاً ليس لديهم 100 ألف متابع على تويتر. الارتباط بين حجم العلامة الشخصية وملاءمة المنتج للسوق هو... أضعف تجريبياً مما يظنه الناس، بصراحة.
شاهد النسخة الأصليةرد0
GasFeeTears
· 12-08 21:55
بصراحة، لازم تعرف تسوّق، أما التقنية صارت شيء ثانوي، وهذا شوية ساخر.
هناك ضغط متزايد على مؤسسي الشركات الناشئة هذه الأيام—لم يعد البناء وحده كافياً بعد الآن. يجب أن تظهر، وتبني حضوراً، وتصبح صوتاً يستمع إليه الناس فعلاً. اللعبة تغيرت. إذا لم تكن مرئياً، فأنت في الأساس غير موجود، حتى لو كان لديك مشروع قوي. لم يعد الأمر يتعلق فقط بالتقنية أو الفريق الآن؛ بل يتعلق أيضاً بما إذا كان هناك أحد يعرف بوجودك. مسألة العلامة الشخصية؟ نعم، أصبحت أمراً لا يمكن التنازل عنه للمؤسسين الذين يحاولون البروز وسط الضجيج.