بوليتكو نشرت شيء غريب جداً - وصفوا ترامب بأنه أقوى لاعب سلطة في أوروبا. نعم، قرأت ذلك بشكل صحيح. ليس أحد كبار المسؤولين في الاتحاد الأوروبي، بل الرئيس الأمريكي السابق.
هذا ليس مجرد عنوان لجذب الانتباه. هو في الأساس اعتراف بأن مركز الثقل قد تغير، ومعظم الناس عبر المحيط الأطلسي ما زالوا يتظاهرون بأن ذلك لم يحدث. تصنيف المجلة كان مؤثراً لأنه كشف حقيقة غير مريحة: النفوذ لم يعد يحترم الحدود أو الهياكل التقليدية للسلطة بعد الآن.
ماذا يخبرنا هذا؟ القيادة الأوروبية قد تكون تكافح لمواكبة سرعة تغيّر اللعبة الجيوسياسية. عندما يأتي شخص من الخارج ويُتوَّج ملكاً في ملعبك، فهذا ليس مجرد عنوان صحفي - بل هو جرس إنذار حول من يمسك فعلاً بزمام الأمور هذه الأيام.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 11
أعجبني
11
5
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
ChainSpy
· منذ 58 د
ها؟ هل أصبح ترامب هو الزعيم الأوروبي؟ هل انهارت حقًا منظومة السلطة التقليدية؟
شاهد النسخة الأصليةرد0
SchrodingerWallet
· منذ 19 س
هذولا الناس في الاتحاد الأوروبي لازم يصحون، تأثيرهم ما عاد يقدر يمشي بنفس ألعاب السلطة التقليدية.
شاهد النسخة الأصليةرد0
RunWhenCut
· منذ 20 س
هاه؟ السلطة الأولى في أوروبا طلعت ترامب، هذا الترتيب شوي غريب الصراحة
شاهد النسخة الأصليةرد0
MEVictim
· منذ 20 س
هاه، المركز الأول في قائمة القوى الأوروبية هو ترامب، هل هذا تلميح لشيء ما؟
بوليتكو نشرت شيء غريب جداً - وصفوا ترامب بأنه أقوى لاعب سلطة في أوروبا. نعم، قرأت ذلك بشكل صحيح. ليس أحد كبار المسؤولين في الاتحاد الأوروبي، بل الرئيس الأمريكي السابق.
هذا ليس مجرد عنوان لجذب الانتباه. هو في الأساس اعتراف بأن مركز الثقل قد تغير، ومعظم الناس عبر المحيط الأطلسي ما زالوا يتظاهرون بأن ذلك لم يحدث. تصنيف المجلة كان مؤثراً لأنه كشف حقيقة غير مريحة: النفوذ لم يعد يحترم الحدود أو الهياكل التقليدية للسلطة بعد الآن.
ماذا يخبرنا هذا؟ القيادة الأوروبية قد تكون تكافح لمواكبة سرعة تغيّر اللعبة الجيوسياسية. عندما يأتي شخص من الخارج ويُتوَّج ملكاً في ملعبك، فهذا ليس مجرد عنوان صحفي - بل هو جرس إنذار حول من يمسك فعلاً بزمام الأمور هذه الأيام.