تداولات السوق تشير إلى أن أحد أكبر البنوك الاستثمارية في وول ستريت واجهت ضغطًا على سوق المعادن الثمينة، مما أدى إلى خسائر كبيرة في مراكز البيع على المكشوف.

لطالما كان الهدف من ذلك هو الحفاظ على مكانة الدولار العالمية، حيث تم تقييد أسعار الذهب والفضة بشكل مصطنع. لكن هذه المرة الأمر مختلف — حيث تواصل البنوك المركزية العالمية زيادة احتياطاتها، كما يشتري المستثمرون الأفراد بجنون. القوة الشرائية موزعة بشكل كبير، ولا يمكن السيطرة عليها.

الأكثر إثارة للاهتمام هو أن بعض رؤوس الأموال في وول ستريت بدأت بالفعل في التحول إلى الشراء. ليس لأنهم يتوقعون ارتفاع السوق، بل لتجنب الإغلاق الإجباري للمراكز. عندما يكون الخصم هو الكرة الأرضية بأكملها، حتى أقوى المتداولين يجب أن يتراجعوا.