هذه الجولة من التصحيح كانت شرارتها - تقرير أرباح إحدى عمالقة التكنولوجيا، شركة أوراكل، جاء دون التوقعات، حيث هبطت قبل التداول بنسبة 13%، وأشعلت مخاوف السوق من فقاعة الذكاء الاصطناعي بشكل فوري. تلاه تراجع في التداولات الليلية في السوق الأمريكي، وتراجعت سوق التشفير بلا أدنى شك.
المضحك في الأمر أن باول كان قد دعم علنًا مستقبل الذكاء الاصطناعي قبل يوم، وأبدى توقعات إيجابية، ولكن تقرير الأرباح قلب المشهد رأسًا على عقب. هل يثق السوق في الأساسيات أم في المشاعر؟ ربما لم يفكر وول ستريت نفسه في هذا الأمر بوضوح. الأخبار الإيجابية تمر كأنها غير موجودة، والأخبار السلبية تُضخم وتُظهر كأنها كارثة.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 10
أعجبني
10
6
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
MevSandwich
· 12-14 05:18
هاها، كلمة بولي تير هي فعلاً نكتة، فور صدور التقرير المالي، انكشف حقيقتها مباشرة
شاهد النسخة الأصليةرد0
GasGuzzler
· 12-11 12:57
لقد عادوا من جديد، حيث تنهار النتائج المالية بالكامل، ولم يمر وقت طويل على حديث باول بعد.
شاهد النسخة الأصليةرد0
RatioHunter
· 12-11 12:45
تقرير أرباح شركة أوراكل كسر مباشرة كلام باول، هاها، هذه هي الحقيقة
شاهد النسخة الأصليةرد0
ReverseFOMOguy
· 12-11 12:36
لا يمكن أن أتحمل أكثر، تقرير مالي واحد يطيح تمامًا بالمزاج العام
شاهد النسخة الأصليةرد0
tx_or_didn't_happen
· 12-11 12:31
عاد من جديد، عندما تنهار أوراكل، يجب أن يُدفن معها التشفير، أشعر وكأننا مجرد منظفين لمؤشرات الأسهم الأمريكية
شاهد النسخة الأصليةرد0
TrustlessMaximalist
· 12-11 12:28
عاد مرة أخرى، تقرير مالي واحد يمكنه غسل دماغ السوق بأكمله، أضحك على نفسي
هذه الجولة من التصحيح كانت شرارتها - تقرير أرباح إحدى عمالقة التكنولوجيا، شركة أوراكل، جاء دون التوقعات، حيث هبطت قبل التداول بنسبة 13%، وأشعلت مخاوف السوق من فقاعة الذكاء الاصطناعي بشكل فوري. تلاه تراجع في التداولات الليلية في السوق الأمريكي، وتراجعت سوق التشفير بلا أدنى شك.
المضحك في الأمر أن باول كان قد دعم علنًا مستقبل الذكاء الاصطناعي قبل يوم، وأبدى توقعات إيجابية، ولكن تقرير الأرباح قلب المشهد رأسًا على عقب. هل يثق السوق في الأساسيات أم في المشاعر؟ ربما لم يفكر وول ستريت نفسه في هذا الأمر بوضوح. الأخبار الإيجابية تمر كأنها غير موجودة، والأخبار السلبية تُضخم وتُظهر كأنها كارثة.