لدي طالب تحت يدي، دخل بـ800 ريال، وتضاعف إلى 1.8万 خلال شهرين، والآن الحساب قريب من 3万. هل تعرف ما هو أكثر شيء مؤلم؟ أنه لم يُخسر مرة واحدة في صفقة.
هل تريد أن تقول إن هذا الشخص محظوظ جدًا؟ توقف عن الكلام. انظر جيدًا كيف عمل، وستفهم — هذه القواعد الثلاثة ليست فقط أنقذته، بل هي مهارتي التي تطورت من 5000 ريال إلى الآن، والتي لا أحتاج فيها لمراقبة الشاشة طوال الوقت.
**الطريقة الأولى: وزع أموالك، لا تضع كل شيء دفعة واحدة**
هذه هي الأخطاء التي يتم تجاهلها بسهولة، والأكثر خطورة.
قسم الأموال إلى ثلاثة أجزاء: 300 ريال للصفقات اليومية، تراقب فيها تقلبات البيتكوين والإيثيريوم القصيرة، وتحقق 3-5 نقاط يوميًا ثم تنهي، وتقتل الطمع؛ 300 ريال للصفقات المتوسطة، تنتظر أخبار مهمة (مثل موافقة ETF، أو تحركات من الاحتياطي الفيدرالي)، وتدخل وتثبت لمدة 3-5 أيام، مع التركيز على الثبات؛ وأخيرًا 400 ريال للجزء الاحتياطي، لا تلمسها حتى لو ارتفعت السماء، ولا حتى لو هبطت إلى الجحيم — هذه هي رأس مالك للانتفاض.
هل رأيت الكثير من الناس يغامرون بمائتين أو ثلاثمائة ريال بشكل كامل، ويحققون أرباحًا ثم يطيرون من الفرح، أو يخسرون ويخافون جدًا؟ في النهاية، يُفلس الحساب، وتختفي الأحلام. البقاء على قيد الحياة هو الأهم.
**الطريقة الثانية: ركز على الفرص الكبيرة، لا تعمل دائمًا لصالح المنصات**
الحقيقة في سوق العملات الرقمية مؤلمة: 90% من الوقت السوق يختبرك، والتداول المتكرر هو ببساطة دفع رسوم للآخرين.
عندما لا توجد اتجاهات، استرخِ، شاهد مسلسلات، العب ألعاب، فهذه أفضل من التداول العشوائي. وعندما تأتي الفرصة الحقيقية — مثل استقرار البيتكوين عند دعم مهم، أو اختراق الإيثيريوم لأعلى مستوى تاريخي — هذا هو وقت دخولك. بعد الدخول، حدد هدفك، وخذ نصف الأرباح عندما تصل إلى 15% من رأس مالك، والأموال الحقيقية توضع في المحفظة، أما الأرقام في الحساب فربما تعود إلى أصلها في أي وقت.
الأشخاص الذين يحققون أرباحًا مستمرة يفهمون قاعدة واحدة: "في معظم الوقت، تمثل وضعية الموت، وعندما تأتي فرصة جيدة، اعضّ عليها بقوة ثم انسحب." الأمر بسيط جدًا.
**الطريقة الثالثة: الانضباط أهم من كل شيء، لا تسمح لعقلك ومشاعرك أن تسيطر عليك**
حدد وقف الخسارة عند 1.5%، وإذا وصل، اغلق الصفقة، لا تفاوض. التفكير في الحظ هو في الحقيقة حفر لنفسك حفرة.
وعكس ذلك، عندما تربح أكثر من 3%، قم بتقليل نصف المركز وخرج، واترك الباقي ليواصل، وأسوئ سيناريو هو أن تخرج بكل شيء. لا تزداد حجم الصفقة عندما تخسر، فكلما زدت، تزداد احتمالية الوقوع في فخ، وكلما زاد الطمع، زادت احتمالية التورط، وفي النهاية، تتخذ قرارات يائسة واحدة تلو الأخرى.
لا تحتاج أن تكون دائمًا على صواب في التقدير، لكن عليك أن تنفذ دائمًا بشكل صحيح. الربح في النهاية بسيط جدًا: السيطرة على التداول بقواعد، وعدم السماح لدماغك المليء بالحماس أن يدمر حسابك.
بصراحة، رأس المال القليل ليس مرضًا مستعصيًا. الأخطر هو فكرة "استرداد كل شيء بضربة واحدة"، فهذه الفكرة فقط يمكن أن تقودك إلى الجحيم. 800 ريال يمكن أن تتضاعف إلى 3万، وليس بسبب حظ سحري، بل بالإصرار على عدم الطمع، وعدم التسرع، والالتزام بالقواعد. بهذه البساطة، وبهذا الفعالية.
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
لدي طالب تحت يدي، دخل بـ800 ريال، وتضاعف إلى 1.8万 خلال شهرين، والآن الحساب قريب من 3万. هل تعرف ما هو أكثر شيء مؤلم؟ أنه لم يُخسر مرة واحدة في صفقة.
هل تريد أن تقول إن هذا الشخص محظوظ جدًا؟ توقف عن الكلام. انظر جيدًا كيف عمل، وستفهم — هذه القواعد الثلاثة ليست فقط أنقذته، بل هي مهارتي التي تطورت من 5000 ريال إلى الآن، والتي لا أحتاج فيها لمراقبة الشاشة طوال الوقت.
**الطريقة الأولى: وزع أموالك، لا تضع كل شيء دفعة واحدة**
هذه هي الأخطاء التي يتم تجاهلها بسهولة، والأكثر خطورة.
قسم الأموال إلى ثلاثة أجزاء: 300 ريال للصفقات اليومية، تراقب فيها تقلبات البيتكوين والإيثيريوم القصيرة، وتحقق 3-5 نقاط يوميًا ثم تنهي، وتقتل الطمع؛ 300 ريال للصفقات المتوسطة، تنتظر أخبار مهمة (مثل موافقة ETF، أو تحركات من الاحتياطي الفيدرالي)، وتدخل وتثبت لمدة 3-5 أيام، مع التركيز على الثبات؛ وأخيرًا 400 ريال للجزء الاحتياطي، لا تلمسها حتى لو ارتفعت السماء، ولا حتى لو هبطت إلى الجحيم — هذه هي رأس مالك للانتفاض.
هل رأيت الكثير من الناس يغامرون بمائتين أو ثلاثمائة ريال بشكل كامل، ويحققون أرباحًا ثم يطيرون من الفرح، أو يخسرون ويخافون جدًا؟ في النهاية، يُفلس الحساب، وتختفي الأحلام. البقاء على قيد الحياة هو الأهم.
**الطريقة الثانية: ركز على الفرص الكبيرة، لا تعمل دائمًا لصالح المنصات**
الحقيقة في سوق العملات الرقمية مؤلمة: 90% من الوقت السوق يختبرك، والتداول المتكرر هو ببساطة دفع رسوم للآخرين.
عندما لا توجد اتجاهات، استرخِ، شاهد مسلسلات، العب ألعاب، فهذه أفضل من التداول العشوائي. وعندما تأتي الفرصة الحقيقية — مثل استقرار البيتكوين عند دعم مهم، أو اختراق الإيثيريوم لأعلى مستوى تاريخي — هذا هو وقت دخولك. بعد الدخول، حدد هدفك، وخذ نصف الأرباح عندما تصل إلى 15% من رأس مالك، والأموال الحقيقية توضع في المحفظة، أما الأرقام في الحساب فربما تعود إلى أصلها في أي وقت.
الأشخاص الذين يحققون أرباحًا مستمرة يفهمون قاعدة واحدة: "في معظم الوقت، تمثل وضعية الموت، وعندما تأتي فرصة جيدة، اعضّ عليها بقوة ثم انسحب." الأمر بسيط جدًا.
**الطريقة الثالثة: الانضباط أهم من كل شيء، لا تسمح لعقلك ومشاعرك أن تسيطر عليك**
حدد وقف الخسارة عند 1.5%، وإذا وصل، اغلق الصفقة، لا تفاوض. التفكير في الحظ هو في الحقيقة حفر لنفسك حفرة.
وعكس ذلك، عندما تربح أكثر من 3%، قم بتقليل نصف المركز وخرج، واترك الباقي ليواصل، وأسوئ سيناريو هو أن تخرج بكل شيء. لا تزداد حجم الصفقة عندما تخسر، فكلما زدت، تزداد احتمالية الوقوع في فخ، وكلما زاد الطمع، زادت احتمالية التورط، وفي النهاية، تتخذ قرارات يائسة واحدة تلو الأخرى.
لا تحتاج أن تكون دائمًا على صواب في التقدير، لكن عليك أن تنفذ دائمًا بشكل صحيح. الربح في النهاية بسيط جدًا: السيطرة على التداول بقواعد، وعدم السماح لدماغك المليء بالحماس أن يدمر حسابك.
بصراحة، رأس المال القليل ليس مرضًا مستعصيًا. الأخطر هو فكرة "استرداد كل شيء بضربة واحدة"، فهذه الفكرة فقط يمكن أن تقودك إلى الجحيم. 800 ريال يمكن أن تتضاعف إلى 3万، وليس بسبب حظ سحري، بل بالإصرار على عدم الطمع، وعدم التسرع، والالتزام بالقواعد. بهذه البساطة، وبهذا الفعالية.