كثير من الناس ينتظرون تحولاً كبيراً في السياسات، لكن ما يسمعونه هو "معدل الفائدة سيظل عند مستوى مرتفع". لكن هذا ليس سبباً لإيقاف الحركة — التجربة التاريخية تخبرنا أنه عندما يركز معظم الناس على اتجاه واحد، فإن الفرص الحقيقية غالباً ما تكون مخفية في الزوايا المهملة.
**يجب أن نغير مصطلح "التسهيل النقدي" الآن**
الحديث الآن في سوق رأس المال عن "توسيع الميزانية" بمقدار 400 مليار، وهو في جوهره خطة الحفاظ على الاحتياطيات (RMP)، وباختصار يعني أن البنك المركزي يكتشف أن مستوى المياه يقترب من الحد الحرج، فيقوم بسد الثغرات بسرعة، وليس فتح قناة جديدة للمياه. وهذا يختلف تماماً عن التخفيف الكمي الحقيقي (QE) — حيث يتم إطلاق السيولة بشكل كبير وفعلي، بينما RMP هو مجرد إصلاحات للحفاظ على الوضع الراهن.
نقطة مهمة: لا تتوقع الكثير من هذه "العمليات الدفاعية"، فهي فقط تهدف إلى منع أزمة السيولة في النظام المالي مع نهاية العام، ولا تكفي لدفع سوق العملات المشفرة أعلى.
**أربعة مفاتيح رئيسية للتحكم الحقيقي في السيولة**
إذا ركزت فقط على تصرفات البنك المركزي، فستفوتك متغيرات أعمق:
هل تم تخفيف نسبة الرفع الاحتياطي الإجباري (SLR) → يؤثر مباشرة على قدرة البنوك على الإقراض؛ رغبة البنوك في التوسع في الميزانية → تحدد سرعة تدفق الأموال إلى السوق؛ تنسيق وزارة المالية للتمويل → هل حساب الخزانة "يمتص" الأموال أم "يضخ"؛ حجم عمليات إعادة الشراء الليلية (ON RRP) → يعكس مدى السيولة المتبقية في السوق.
كيف هو الوضع حالياً؟ لا تزال البنوك تضغط على أموالها، ووزارة المالية تطرح سندات لاسترداد الأموال، وبلغ رصيد عمليات إعادة الشراء الليلية من الذروة عند 2.5 تريليون إلى 400 مليار — مخزون السوق من "الغلال" في طريقه إلى الانتهاء. هذا هو المفتاح لنظر whether سوق العملات المشفرة يمكن أن يتجاوز مقاومته على المدى القصير.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
كثير من الناس ينتظرون تحولاً كبيراً في السياسات، لكن ما يسمعونه هو "معدل الفائدة سيظل عند مستوى مرتفع". لكن هذا ليس سبباً لإيقاف الحركة — التجربة التاريخية تخبرنا أنه عندما يركز معظم الناس على اتجاه واحد، فإن الفرص الحقيقية غالباً ما تكون مخفية في الزوايا المهملة.
**يجب أن نغير مصطلح "التسهيل النقدي" الآن**
الحديث الآن في سوق رأس المال عن "توسيع الميزانية" بمقدار 400 مليار، وهو في جوهره خطة الحفاظ على الاحتياطيات (RMP)، وباختصار يعني أن البنك المركزي يكتشف أن مستوى المياه يقترب من الحد الحرج، فيقوم بسد الثغرات بسرعة، وليس فتح قناة جديدة للمياه. وهذا يختلف تماماً عن التخفيف الكمي الحقيقي (QE) — حيث يتم إطلاق السيولة بشكل كبير وفعلي، بينما RMP هو مجرد إصلاحات للحفاظ على الوضع الراهن.
نقطة مهمة: لا تتوقع الكثير من هذه "العمليات الدفاعية"، فهي فقط تهدف إلى منع أزمة السيولة في النظام المالي مع نهاية العام، ولا تكفي لدفع سوق العملات المشفرة أعلى.
**أربعة مفاتيح رئيسية للتحكم الحقيقي في السيولة**
إذا ركزت فقط على تصرفات البنك المركزي، فستفوتك متغيرات أعمق:
هل تم تخفيف نسبة الرفع الاحتياطي الإجباري (SLR) → يؤثر مباشرة على قدرة البنوك على الإقراض؛ رغبة البنوك في التوسع في الميزانية → تحدد سرعة تدفق الأموال إلى السوق؛ تنسيق وزارة المالية للتمويل → هل حساب الخزانة "يمتص" الأموال أم "يضخ"؛ حجم عمليات إعادة الشراء الليلية (ON RRP) → يعكس مدى السيولة المتبقية في السوق.
كيف هو الوضع حالياً؟ لا تزال البنوك تضغط على أموالها، ووزارة المالية تطرح سندات لاسترداد الأموال، وبلغ رصيد عمليات إعادة الشراء الليلية من الذروة عند 2.5 تريليون إلى 400 مليار — مخزون السوق من "الغلال" في طريقه إلى الانتهاء. هذا هو المفتاح لنظر whether سوق العملات المشفرة يمكن أن يتجاوز مقاومته على المدى القصير.