لقد قمت بإجراء تتبع باستخدام بيانات سلسلة الكتل وسجلات سحب العملات من البورصات. تمثل العملات المسحوبة من البورصة حوالي 30%-40% من إجمالي العرض، وتكلفة الشراء تتراوح بين 0.03-0.04، وتم استثمار حوالي 30 مليون دولار، والقيمة الدفترية الآن حوالي 100 مليون دولار.

الأموال التي يمكن تتبعها على السلسلة أكثر إثارة للاهتمام — مصدرها واحد (من بورصة رئيسية)، وتوزعت على حوالي 70 عنوان محفظة. في المرحلة الأولى 16، وفي المرحلة الثانية حوالي 50. تم شراء حوالي 20% من العرض، وتكلفتها بين 0.05-0.08، بحوالي 9 ملايين دولار. من خلال نوافذ توقيت تداولها، يظهر أن المجموعتين من المحافظ تتصرف بشكل متبادل، مما يصعب عدم الشك في وجود تنسيق بينهما.

الأهم هو أنني كنت أراقب المحافظ التي بدأت من الصفر على السلسلة وجمعت العملات بشكل مبكر. أراقب يوميًا لمعرفة ما إذا كانت هناك إشارات على بيع أو ضغط من خلال عمليات صغيرة. بالإضافة إلى عناوين المحافظ التي تمثل حوالي 50% من العرض والتي يمكن إحصاؤها والسيطرة عليها، هناك بعض الروبوتات الكبرى على السلسلة تقوم بتداولات كبيرة بشكل متكرر. مجتمعة، قامت بعدة محافظ بأكثر من 100000 عملية دخول وخروج كبيرة على هذا العملة.

اقتراحي هو إضافة أكبر 50 محفظة مملوكة للعملة إلى قائمة المراقبة. معظمها إما عناوين محافظ منظمومة أو كبار المستثمرين المرتبطين باتفاقيات مع المنظمين. من خلال مراقبة تحركاتها، يمكن تقريبًا تحديد الاتجاه القادم للسوق.

هناك منطق يجب توضيحه: حاملو أكثر من 50% من العملات لا يحتاجون دائمًا إلى رفع السعر باستمرار. يمكنهم تمامًا التسبب في هبوط السعر، وجني أرباح من المستثمرين المتمسكين، وعندما يكون التراكم كافيًا، يعيدون السيطرة على العملات. طالما يتحكمون في تدفق العملات، فإن الأرباح التي يحققونها من خلال الرافعة التعاقدية تتجاوز بكثير تكلفة الشراء الفعلي. لذلك، لا تركز فقط على التفاؤل أو التشاؤم، المهم هو السير مع إيقاع المنظمين، والتفكير بشكل عكسي من خلال البيانات المرئية على السلسلة.

تكلفة الشراء الفعلي هناك — حوالي 40 مليون دولار، والأرباح الظاهرة 100 مليون دولار. لكن إذا قاموا ببيع العملة مباشرة على السوق، فمن الصعب حقًا أن يحققوا أرباحًا نهائية، والجميع يفهم هذا المنطق. لذلك، يستمرون في التلاعب بسوق العقود لتحقيق أقصى قدر من الأرباح.