ترامب يتداول حاليًا عند $5.23، مسجلًا حركة قدرها -1.98% خلال الـ 24 ساعة الماضية. لكن وراء هذا الرمز قصة مثيرة للاهتمام مرتبطة بأحد أكثر النساء تأثيرًا في السياسة الأمريكية المعاصرة.
من هي زوجة الرئيس الـ 47: من عارضة أزياء إلى السيدة الأولى
ميلانيا ترامب ليست فقط زوجة دونالد ترامب، الرئيس الـ 47 للولايات المتحدة، بل تمثل شخصية رئيسية في فريقه السياسي. وُلدت باسم ميلانيا كنافس في 26 أبريل 1970 في نوفو مستو، سلوفينيا (آنذاك جزء من يوغوسلافيا)، وتُعكس مسيرتها الشخصية صعودًا استثنائيًا من جبال الألب الأوروبية إلى أرقى دوائر المجتمع الأمريكي.
نشأت في بيئة غنية من قبل فيكتور وأمليا كنافس، مع أختها الكبرى إينيس، واكتشفت ميلانيا شغفها بالموضة في وقت مبكر. في سن الـ 16، بدأت مسيرتها كعارضة أزياء، وعملت في أهم المدن الأوروبية قبل أن تنتقل إلى مدينة نيويورك في عام 1996. على مدى تسعينيات القرن الماضي، زادت ظهورها على مجلات مرموقة وحملات إعلانية بارزة، culminated with appearances in the renowned swimwear section of Sports Illustrated.
اللقاء والزواج: قصة شخصية
التقى دونالد ترامب في عام 1998، مما أدى إلى بداية علاقة تطورت إلى زواج في 26 يناير 2005، الذي أُقيم في كنيسة بيثيسدا-باي-ذا-سي في بالم بيتش، فلوريدا. في عام 2006، وُلد ابنهما، بارون ويليام ترامب. كما تولت ميلانيا دور زوجة الأب لأربعة أبناء من علاقات سابقة لزوجها: دونالد جونيور، إيريك، إيفانكا وتيفاني.
دور السيدة الأولى والتأثير السياسي
خلال فترة ولايتها كسيدة أولى للولايات المتحدة، وضعت ميلانيا ترامب في مركز المبادرات الاجتماعية البارزة. أطلقت حملة “كن الأفضل” بهدف تعزيز الرفاهية النفسية والجسدية للأطفال الأمريكيين. زارت بشكل منتظم مستشفيات الأطفال ودعمت برامج تهدف إلى تحسين الصحة النفسية ورفاهية الأطفال.
لم تقتصر على الأدوار الرمزية، بل مارست زوجة الرئيس تأثيرًا استشاريًا كبيرًا على القرارات الإدارية، حيث تدخلت في قضايا حساسة مثل سياسة فصل الأسر على الحدود وتنظيم منتجات السجائر الإلكترونية، مما يوضح أن دورها تجاوز التقاليد التقليدية للسيدة الأولى.
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
صورة ميلانيا ترامب ورمز TRUMP: بين المسيرة والتأثير السياسي
ترامب يتداول حاليًا عند $5.23، مسجلًا حركة قدرها -1.98% خلال الـ 24 ساعة الماضية. لكن وراء هذا الرمز قصة مثيرة للاهتمام مرتبطة بأحد أكثر النساء تأثيرًا في السياسة الأمريكية المعاصرة.
من هي زوجة الرئيس الـ 47: من عارضة أزياء إلى السيدة الأولى
ميلانيا ترامب ليست فقط زوجة دونالد ترامب، الرئيس الـ 47 للولايات المتحدة، بل تمثل شخصية رئيسية في فريقه السياسي. وُلدت باسم ميلانيا كنافس في 26 أبريل 1970 في نوفو مستو، سلوفينيا (آنذاك جزء من يوغوسلافيا)، وتُعكس مسيرتها الشخصية صعودًا استثنائيًا من جبال الألب الأوروبية إلى أرقى دوائر المجتمع الأمريكي.
نشأت في بيئة غنية من قبل فيكتور وأمليا كنافس، مع أختها الكبرى إينيس، واكتشفت ميلانيا شغفها بالموضة في وقت مبكر. في سن الـ 16، بدأت مسيرتها كعارضة أزياء، وعملت في أهم المدن الأوروبية قبل أن تنتقل إلى مدينة نيويورك في عام 1996. على مدى تسعينيات القرن الماضي، زادت ظهورها على مجلات مرموقة وحملات إعلانية بارزة، culminated with appearances in the renowned swimwear section of Sports Illustrated.
اللقاء والزواج: قصة شخصية
التقى دونالد ترامب في عام 1998، مما أدى إلى بداية علاقة تطورت إلى زواج في 26 يناير 2005، الذي أُقيم في كنيسة بيثيسدا-باي-ذا-سي في بالم بيتش، فلوريدا. في عام 2006، وُلد ابنهما، بارون ويليام ترامب. كما تولت ميلانيا دور زوجة الأب لأربعة أبناء من علاقات سابقة لزوجها: دونالد جونيور، إيريك، إيفانكا وتيفاني.
دور السيدة الأولى والتأثير السياسي
خلال فترة ولايتها كسيدة أولى للولايات المتحدة، وضعت ميلانيا ترامب في مركز المبادرات الاجتماعية البارزة. أطلقت حملة “كن الأفضل” بهدف تعزيز الرفاهية النفسية والجسدية للأطفال الأمريكيين. زارت بشكل منتظم مستشفيات الأطفال ودعمت برامج تهدف إلى تحسين الصحة النفسية ورفاهية الأطفال.
لم تقتصر على الأدوار الرمزية، بل مارست زوجة الرئيس تأثيرًا استشاريًا كبيرًا على القرارات الإدارية، حيث تدخلت في قضايا حساسة مثل سياسة فصل الأسر على الحدود وتنظيم منتجات السجائر الإلكترونية، مما يوضح أن دورها تجاوز التقاليد التقليدية للسيدة الأولى.