الوضع الحالي في الأسواق المالية العالمية هو توقعات بخفض أسعار الفائدة قصيرة الأجل وتيسير السياسات، مصحوبة بتباطؤ في ضغط التضخم.
انخفاض عائدات السندات القصيرة الأجل لمدة سنة واحدة، وهو انعكاس لتوقعات خفض الفائدة، ويتوافق مع تأثير بيانات التضخم الليلة،
أما عائدات السندات طويلة الأجل لمدة 10 و30 سنة فهي تتراجع أيضًا، مما يعكس توقعات خفض الفائدة وتباطؤ ضغط التضخم معًا.
ومع ذلك، فإن ضعف مؤشر الدولار الأمريكي، وعدم قوة الذهب، واضح أن توقعات خفض الفائدة لا تؤثر بشكل كامل على الأسواق المالية، فهي تؤثر حاليًا فقط على سوق السندات.
بالطبع، بالنسبة لأسواق المخاطر، هناك أيضًا حافز قصير الأجل، حيث ارتفعت مؤشرات الأسهم الأمريكية، واستمرت الارتفاعات قبل افتتاح السوق، مع تراجع مؤشر VIX إلى حوالي 16.18، مما يدل على استقرار المزاج السوقي على المدى القصير.
ارتفعت مؤشرات SPHB وSPHQ إلى 1.56، مما يشير إلى أن الأصول ذات التقلبات العالية في السوق الأمريكية تحظى بشعبية، وأن الميل للمخاطرة جيد.
ما يجب الحذر منه هو أن سوق السندات رغم توقعات خفض الفائدة وتباطؤ التضخم، إلا أن هذه التوقعات لم تؤثر على الدولار والذهب، مما يدل على أن تأثير هذه التوقعات ضعيف، وربما لا يدوم طويلاً.
ثانيًا، غدًا سيكون هناك زيادة في سعر الين الياباني ويوم "مربع الأربعة" في سوق الأسهم الأمريكية، على الرغم من أن السوق الأمريكية ترتفع الآن، إلا أنه يجب الحذر، حيث شهدت السوق عدة حالات خلال هذا الأسبوع، حيث ارتفعت قبل الافتتاح، وانخفضت خلال التداول، وارتفعت قبل الافتتاح مرة أخرى، وانخفضت خلال التداول، مع أداء جيد في النصف الأول من اليوم، لكن لا ينبغي التراخي في الحذر!#BTC #ETH
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
الوضع الحالي في الأسواق المالية العالمية هو توقعات بخفض أسعار الفائدة قصيرة الأجل وتيسير السياسات، مصحوبة بتباطؤ في ضغط التضخم.
انخفاض عائدات السندات القصيرة الأجل لمدة سنة واحدة، وهو انعكاس لتوقعات خفض الفائدة، ويتوافق مع تأثير بيانات التضخم الليلة،
أما عائدات السندات طويلة الأجل لمدة 10 و30 سنة فهي تتراجع أيضًا، مما يعكس توقعات خفض الفائدة وتباطؤ ضغط التضخم معًا.
ومع ذلك، فإن ضعف مؤشر الدولار الأمريكي، وعدم قوة الذهب، واضح أن توقعات خفض الفائدة لا تؤثر بشكل كامل على الأسواق المالية، فهي تؤثر حاليًا فقط على سوق السندات.
بالطبع، بالنسبة لأسواق المخاطر، هناك أيضًا حافز قصير الأجل، حيث ارتفعت مؤشرات الأسهم الأمريكية، واستمرت الارتفاعات قبل افتتاح السوق، مع تراجع مؤشر VIX إلى حوالي 16.18، مما يدل على استقرار المزاج السوقي على المدى القصير.
ارتفعت مؤشرات SPHB وSPHQ إلى 1.56، مما يشير إلى أن الأصول ذات التقلبات العالية في السوق الأمريكية تحظى بشعبية، وأن الميل للمخاطرة جيد.
ما يجب الحذر منه هو أن سوق السندات رغم توقعات خفض الفائدة وتباطؤ التضخم، إلا أن هذه التوقعات لم تؤثر على الدولار والذهب، مما يدل على أن تأثير هذه التوقعات ضعيف، وربما لا يدوم طويلاً.
ثانيًا، غدًا سيكون هناك زيادة في سعر الين الياباني ويوم "مربع الأربعة" في سوق الأسهم الأمريكية، على الرغم من أن السوق الأمريكية ترتفع الآن، إلا أنه يجب الحذر، حيث شهدت السوق عدة حالات خلال هذا الأسبوع، حيث ارتفعت قبل الافتتاح، وانخفضت خلال التداول، وارتفعت قبل الافتتاح مرة أخرى، وانخفضت خلال التداول، مع أداء جيد في النصف الأول من اليوم، لكن لا ينبغي التراخي في الحذر!#BTC #ETH