الستة مفاتيح للكشف عن العملات ذات الإمكانات المضاعفة مئة مرة

أولاً: "الاعتبار من حيث القيمة السوقية"، بالنسبة لعالم العملات الرقمية، يجب أن تتراوح القيمة السوقية المثالية بين 50 مليون و5 مليارات دولار، وأقل من 10 مليارات دولار هو خيار جيد أيضًا، بغض النظر عن مستقبل الارتفاع، فمثل هذه العملات لديها على الأقل مساحة مئة ضعف يمكن تصورها، فليس كل عملة مثل البيتكوين، والكثير من العملات ذات القيمة السوقية الكبيرة تثير خوف المستثمرين.

ثانيًا: "وقت الإدراج"، أعتقد أن أفضل وقت لإدراج العملة هو بعد إنشاء البيتكوين في مايو 2021، خاصة العملات التي تم إدراجها بعد أكتوبر 2021، فهذه العملات لديها إمكانات أكبر، سواء من ناحية التقنية أو من ناحية التعبئة والتغليف، فهي أكثر توافقًا مع أذواق السوق.

ثالثًا: "اتجاه الخط الشهري"، إذا أظهرت عملة ما اتجاه هبوط متذبذب على الخط الشهري، وبدأت تتسطح، ولم تمر بفترة سوق صاعدة، فهذا يقلل من وجود الكثير من عمليات التثبيت، ويقلل من ضغط الارتفاع، فهذه العملات أكثر إمكانات.

رابعًا: "تأثير القائد"، تحقق مما إذا كانت هذه العملة تنتمي إلى زعامة في مسار معين، أو تعتبر منافسًا هامًا للزعامة، فالعملات الرائدة في الجيش النظامي غالبًا ما تكون أكثر قدرة على الانفجار، وتتمتع بتأثير التابع والجماعي.

خامسًا: "اختبار التنظيف"، إذا كانت عملة ما، منذ إدراجها، قد خضعت لأكثر من عامين من تطهير السوق، وما زالت صامدة، فيمكن على الأقل اعتبار أن هذه العملة تمتلك قدرة قوية على مقاومة المخاطر، ولا تتعرض للصفر بشكل غامض.

سادسًا: "تصنيف القيمة السوقية"، من الأفضل اختيار العملات التي تصنف خارج المئة الأوائل من حيث القيمة السوقية، مع الجمع بين النقطة الأولى، فهذا أيضًا يعكس مساحة الارتفاع المستقبلية، ومحاولة استغلال احتمالات صغيرة، ففي سوق الثور، هناك العديد من هذه الاحتمالات الصغيرة، ومن المرجح أن تحقق نموًا يتراوح بين 20 إلى 50 ضعفًا.