أداء بيانات ETF العقود الآجلة لـ ETH خلال ليلة عيد الميلاد كان ضعيفًا. شهد المستثمرون المؤسسيون في غريدس وبيلايد تخفيضات كبيرة في ممتلكاتهم، في حين أن الجهات الأخرى لم تظهر أي حركة واضحة تقريبًا. يكشف ذلك عن ظاهرة: أن مزاج الشراء في المؤسسات المالية التقليدية منخفض جدًا. من المحتمل أن تكون الأموال الخارجة من غريدس وبيلايد قد توجهت إلى سوق الأسهم الأمريكية. بالمقارنة، فإن جاذبية العملات المشفرة في نظر المستثمرين التقليديين تتراجع بالفعل، وتحتل أولوية التخصيص في سوق الأسهم الأمريكية مكانة أعلى. من الصعب جدًا أن تتغير هذه الحالة على المدى القصير، ويجب انتظار تعافي مزاج السوق.