ماتريكس بورت: حتى إذا اختار الاحتياطي الفيدرالي خفض أسعار الفائدة، فمن الصعب أن يشهد سوق العملات الرقمية ارتفاعاً مستداماً في ظل ضعف مشاركة المستثمرين الأفراد.
وفقًا لأخبار TechFlow الصادرة عن 深潮، في 9 ديسمبر، نشرت Matrixport رسمًا بيانيًا اليوم يفيد بأن "مشاركة المستثمرين الأفراد في سوق العملات الرقمية لا تزال منخفضة نسبيًا في الوقت الحالي. على سبيل المثال، في السوق الكوري الذي يُعرف تقليديًا بارتفاع نسبة مشاركة الأفراد، هناك فجوة واضحة في حجم التداول الحالي مقارنة بذروة ديسمبر 2023 و2024: ففي ذلك الحين كان حجم التداول اليومي يصل إلى عدة مليارات من الدولارات، أما الآن بالكاد يصل إلى حوالي مليار دولار، مما يعكس أن أموال المستثمرين الأفراد الذين يفضلون التداول قصير الأجل لم تعد بعد بشكل ملحوظ.
وفي ظل هذا المناخ السوقي، تجد بعض منصات التداول الجديدة أو تلك التي تمر بمرحلة التوسع صعوبة في تحقيق نمو مستدام في حجم التداول. كما أن بعض خطط الإدراج التي حظيت باهتمام كبير في وقت سابق، شهدت تباطؤًا واضحًا في وتيرة التقدم. وفي ظل غياب عودة واسعة النطاق للمستثمرين الأفراد، حتى لو اختار الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي خفض أسعار الفائدة لاحقًا، فإن التيسير النقدي وحده يصعب أن يقود إلى موجة ارتفاع مستدامة حقيقية.
وبعبارة أوضح، بدون حجم تداول، يصعب تراكم الزخم في السوق؛ وبدون الزخم، يصعب أيضًا زيادة حجم التداول."
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
ماتريكس بورت: حتى إذا اختار الاحتياطي الفيدرالي خفض أسعار الفائدة، فمن الصعب أن يشهد سوق العملات الرقمية ارتفاعاً مستداماً في ظل ضعف مشاركة المستثمرين الأفراد.
وفقًا لأخبار TechFlow الصادرة عن 深潮، في 9 ديسمبر، نشرت Matrixport رسمًا بيانيًا اليوم يفيد بأن "مشاركة المستثمرين الأفراد في سوق العملات الرقمية لا تزال منخفضة نسبيًا في الوقت الحالي. على سبيل المثال، في السوق الكوري الذي يُعرف تقليديًا بارتفاع نسبة مشاركة الأفراد، هناك فجوة واضحة في حجم التداول الحالي مقارنة بذروة ديسمبر 2023 و2024: ففي ذلك الحين كان حجم التداول اليومي يصل إلى عدة مليارات من الدولارات، أما الآن بالكاد يصل إلى حوالي مليار دولار، مما يعكس أن أموال المستثمرين الأفراد الذين يفضلون التداول قصير الأجل لم تعد بعد بشكل ملحوظ.
وفي ظل هذا المناخ السوقي، تجد بعض منصات التداول الجديدة أو تلك التي تمر بمرحلة التوسع صعوبة في تحقيق نمو مستدام في حجم التداول. كما أن بعض خطط الإدراج التي حظيت باهتمام كبير في وقت سابق، شهدت تباطؤًا واضحًا في وتيرة التقدم. وفي ظل غياب عودة واسعة النطاق للمستثمرين الأفراد، حتى لو اختار الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي خفض أسعار الفائدة لاحقًا، فإن التيسير النقدي وحده يصعب أن يقود إلى موجة ارتفاع مستدامة حقيقية.
وبعبارة أوضح، بدون حجم تداول، يصعب تراكم الزخم في السوق؛ وبدون الزخم، يصعب أيضًا زيادة حجم التداول."