أفادت BlockBeats أنه في 9 ديسمبر، ومع اقتراب نهاية العام، تستعد بنوك وول ستريت لمواجهة الضغوط المتزايدة في سوق المال. وذكر محللون أن ذلك قد يدفع الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي إلى دراسة اتخاذ تدابير لإعادة بناء احتياطي السيولة في هذا السوق الذي يبلغ حجمه 12.6 تريليون دولار. سيعقد صانعو السياسات في الاحتياطي الفيدرالي اجتماعًا هذا الأسبوع، وهو الأول منذ أن أوقف الاحتياطي الفيدرالي تقليص ميزانيته العمومية (ما يُعرف بالتشديد الكمي)، وهناك مؤشرات على أن الاحتياطيات داخل النظام المصرفي لم تعد وفيرة. ولم يعالج الاحتياطي الفيدرالي بعد القضايا المتعلقة بسياسة ما بعد تقليص ميزانيته العمومية، بما في ذلك تكوين محفظته من سندات الخزانة، لكن مع استمرار ارتفاع تكاليف التمويل، يرى عدد متزايد من المشاركين في السوق أن على صانعي السياسات اتخاذ تدابير أكثر تحديدًا لتخفيف التوتر، مثل استئناف شراء الأوراق المالية مباشرة لتعزيز الاحتياطيات. ويتوقعون أن يقدم رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول بعض المؤشرات حول الخطوات القادمة عند انتهاء اجتماع السياسة النقدية يوم الخميس بتوقيت بكين. (جولد تِن)
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
وول ستريت في حالة تأهب قصوى لأزمة السيولة في نهاية العام، ومجلس الاحتياطي الفيدرالي قد يلمح هذا الأسبوع إلى إعادة تشغيل "طباعة النقود"
أفادت BlockBeats أنه في 9 ديسمبر، ومع اقتراب نهاية العام، تستعد بنوك وول ستريت لمواجهة الضغوط المتزايدة في سوق المال. وذكر محللون أن ذلك قد يدفع الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي إلى دراسة اتخاذ تدابير لإعادة بناء احتياطي السيولة في هذا السوق الذي يبلغ حجمه 12.6 تريليون دولار. سيعقد صانعو السياسات في الاحتياطي الفيدرالي اجتماعًا هذا الأسبوع، وهو الأول منذ أن أوقف الاحتياطي الفيدرالي تقليص ميزانيته العمومية (ما يُعرف بالتشديد الكمي)، وهناك مؤشرات على أن الاحتياطيات داخل النظام المصرفي لم تعد وفيرة. ولم يعالج الاحتياطي الفيدرالي بعد القضايا المتعلقة بسياسة ما بعد تقليص ميزانيته العمومية، بما في ذلك تكوين محفظته من سندات الخزانة، لكن مع استمرار ارتفاع تكاليف التمويل، يرى عدد متزايد من المشاركين في السوق أن على صانعي السياسات اتخاذ تدابير أكثر تحديدًا لتخفيف التوتر، مثل استئناف شراء الأوراق المالية مباشرة لتعزيز الاحتياطيات. ويتوقعون أن يقدم رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول بعض المؤشرات حول الخطوات القادمة عند انتهاء اجتماع السياسة النقدية يوم الخميس بتوقيت بكين. (جولد تِن)