أفادت بيانات جين شي في 29 أغسطس أن محللي البنك الأسترالي الجديد أكدوا في تقرير أن أسعار النفط تواجه ضغوطا على الرغم من الجهود الكبيرة التي بذلتها منظمة أوبك، ولذلك فإن منظمة أوبك تواجه قرارا مهما بشأن استراتيجيتها في مجال التوريد. وأشار البنك الأسترالي الجديد إلى أن الطلب يتواجد حاليا على أقوى مستوى موسمي، لكن أسعار النفط الخام برنت تراجعت بأكثر من 15% منذ أعلى مستوى لها في أبريل، إلى ما يقرب من 77.59 دولار للبرميل. وأضاف البنك الأسترالي الجديد أن الإغراق الأخير أبرز حساسية السوق تجاه الأخبار السلبية والقلق حيال الآفاق المتوسطة، ونظرا للرياح الاقتصادية التي تواجهها بعض الدول الكبيرة، فإن الطلب على النفط قد يظل مائلا للانخفاض في عام 2025. وأشار البنك الأسترالي الجديد إلى أن منظمة أوبك يجب أن تواجه بيئة جديدة من تفاقم المخاوف الاقتصادية وتيسير الأوضاع الأساسية، وإذا كانت تأمل في رفع أسعار النفط، فإن منظمة أوبك ليس لديها خيار سوى تأجيل خطط إلغاء تدريجي لتقليص الإنتاج الطوعي المقررة في الربع الرابع.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
مصرف أسترالي-نيوزيلندي: يجب على أوبك تأجيل خفض الإنتاج، وإلا فإنها ستواجه أسعار نفط أقل
أفادت بيانات جين شي في 29 أغسطس أن محللي البنك الأسترالي الجديد أكدوا في تقرير أن أسعار النفط تواجه ضغوطا على الرغم من الجهود الكبيرة التي بذلتها منظمة أوبك، ولذلك فإن منظمة أوبك تواجه قرارا مهما بشأن استراتيجيتها في مجال التوريد. وأشار البنك الأسترالي الجديد إلى أن الطلب يتواجد حاليا على أقوى مستوى موسمي، لكن أسعار النفط الخام برنت تراجعت بأكثر من 15% منذ أعلى مستوى لها في أبريل، إلى ما يقرب من 77.59 دولار للبرميل. وأضاف البنك الأسترالي الجديد أن الإغراق الأخير أبرز حساسية السوق تجاه الأخبار السلبية والقلق حيال الآفاق المتوسطة، ونظرا للرياح الاقتصادية التي تواجهها بعض الدول الكبيرة، فإن الطلب على النفط قد يظل مائلا للانخفاض في عام 2025. وأشار البنك الأسترالي الجديد إلى أن منظمة أوبك يجب أن تواجه بيئة جديدة من تفاقم المخاوف الاقتصادية وتيسير الأوضاع الأساسية، وإذا كانت تأمل في رفع أسعار النفط، فإن منظمة أوبك ليس لديها خيار سوى تأجيل خطط إلغاء تدريجي لتقليص الإنتاج الطوعي المقررة في الربع الرابع.