وفقًا لبيانات ‘جينشي’ في 30 يناير، تواجه الاقتصاد الفرنسي انكماشا في الأشهر الأخيرة من العام الماضي، ويرجع ذلك إلى أن الأزمة السياسية أثرت سلبًا على ثقة الشركات والمستهلكين، وبدأ تأثير ألعاب الأولمبياد الصيفية يتلاشى تدريجيا. تشير البيانات إلى أن الناتج المحلي الإجمالي في الربع الرابع من العام الماضي انخفض بنسبة 0.1% مقارنة بالربع الثالث، في حين ارتفع الاقتصاد الفرنسي بنسبة 0.4% خلال يوليو وأغسطس الماضيين عندما أقيمت الألعاب الأولمبية في باريس. كانت البيانات المعلنة أقل قليلا من توقعات الاقتصاديين قبل الإعلان عنها، حيث توقعوا أن يتدهور الوضع الاقتصادي في فرنسا بشكل كبير. ومع ذلك، شهدت الإنفاق العائلي ارتفاعًا طفيفًا في نهاية العام الماضي، حيث ارتفع الإنفاق العائلي بنسبة 0.7% مقارنة بالشهر السابق. ومن الناحية العامة، حافظ الاقتصاد الفرنسي على وتيرة مماثلة لعام 2023، حيث ارتفع بنسبة 1.1%.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تقهقر الاقتصاد الفرنسي في وحل السياسة
وفقًا لبيانات ‘جينشي’ في 30 يناير، تواجه الاقتصاد الفرنسي انكماشا في الأشهر الأخيرة من العام الماضي، ويرجع ذلك إلى أن الأزمة السياسية أثرت سلبًا على ثقة الشركات والمستهلكين، وبدأ تأثير ألعاب الأولمبياد الصيفية يتلاشى تدريجيا. تشير البيانات إلى أن الناتج المحلي الإجمالي في الربع الرابع من العام الماضي انخفض بنسبة 0.1% مقارنة بالربع الثالث، في حين ارتفع الاقتصاد الفرنسي بنسبة 0.4% خلال يوليو وأغسطس الماضيين عندما أقيمت الألعاب الأولمبية في باريس. كانت البيانات المعلنة أقل قليلا من توقعات الاقتصاديين قبل الإعلان عنها، حيث توقعوا أن يتدهور الوضع الاقتصادي في فرنسا بشكل كبير. ومع ذلك، شهدت الإنفاق العائلي ارتفاعًا طفيفًا في نهاية العام الماضي، حيث ارتفع الإنفاق العائلي بنسبة 0.7% مقارنة بالشهر السابق. ومن الناحية العامة، حافظ الاقتصاد الفرنسي على وتيرة مماثلة لعام 2023، حيث ارتفع بنسبة 1.1%.