لقد بدأت الدراما! لقد لعبت مؤسسة لينكس هذه المرة لعبة كبيرة، حيث جمعت عمالقة مثل OpenAI، جوجل، أنثروبيك، مايكروسوفت، وAWS لإنشاء مؤسسة الذكاء الاصطناعي الوكيل.
بصراحة، هو زرع علم على مجال الذكاء الاصطناعي مفتوح المصدر. المسار مفتوح المصدر الذي ركزت عليه Sentient AGI سابقا أصبح الآن مستهدفا من قبل هؤلاء الكبار. لكن من ناحية أخرى، أسلوب اللعب "مفتوح المصدر" من كلا الجانبين ليس نفسه على الإطلاق - أحدهما مفتوح المصدر حقا، والآخر تحالف مفتوح المصدر يسيطر عليه عملاق.
هذه الحالة مثيرة للاهتمام بعض الشيء: المشاريع الصغيرة تتحدث عن المثل، والشركات الكبيرة تتحدث عن المعايير. من يضحك أخيرا؟ رأى.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 7
أعجبني
7
3
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
SchrodingerAirdrop
· منذ 5 س
إنها هذه الخدعة مرة أخرى، العمالقة يتجمعون معا للدفء، ويضحكون حتى الموت
شاهد النسخة الأصليةرد0
YieldFarmRefugee
· منذ 5 س
ها نحن ذا مرة أخرى، المصانع الكبيرة تتجمع للعب بنظام المصدر المفتوح، بعبارة لطيفة، دون خوف من أن يضغط عليها مجتمع المصدر المفتوح
المصدر المفتوح الحقيقي و"المصدر المفتوح الذي نضع معاييره" هما أمران مختلفان، وقد رأيت ذلك بالفعل
شاهد النسخة الأصليةرد0
SelfSovereignSteve
· منذ 5 س
لقد رأيت الكثير من الحيل من التحالف العملاق، وحق وضع المعايير بيدتي، ما هو المصدر المفتوح الذي يمكن الحديث عنه... المصدر المفتوح الحقيقي كان عبئا كبيرا منذ زمن طويل
لقد بدأت الدراما! لقد لعبت مؤسسة لينكس هذه المرة لعبة كبيرة، حيث جمعت عمالقة مثل OpenAI، جوجل، أنثروبيك، مايكروسوفت، وAWS لإنشاء مؤسسة الذكاء الاصطناعي الوكيل.
بصراحة، هو زرع علم على مجال الذكاء الاصطناعي مفتوح المصدر. المسار مفتوح المصدر الذي ركزت عليه Sentient AGI سابقا أصبح الآن مستهدفا من قبل هؤلاء الكبار. لكن من ناحية أخرى، أسلوب اللعب "مفتوح المصدر" من كلا الجانبين ليس نفسه على الإطلاق - أحدهما مفتوح المصدر حقا، والآخر تحالف مفتوح المصدر يسيطر عليه عملاق.
هذه الحالة مثيرة للاهتمام بعض الشيء: المشاريع الصغيرة تتحدث عن المثل، والشركات الكبيرة تتحدث عن المعايير. من يضحك أخيرا؟ رأى.